Loading...

home

لكل شيء حكاية!

بدأت هذه المدونة في عام ٢٠٠٧ ومنذ ذلك الحين وانا اتردد عليها بدون انتظام. حالياً اشارك تجاربي وافكاري وخبراتي في مجالات التخصص ومنها الابتكار والبحث العلمي وطب وتقويم الأسنان. ولأنها في الأصل مدونة شخصية فستجد كثير من المقالات والتدوينات في مجالات متنوعة منها الرياضة والفن والسفر والكتب وغيرها الكثير. ان أعجبك شيء مما أكتب فيشرفني ان تترك بريدك الالكتروني هنا وسيصلك أي جديد اقوم بنشره..شكراً لك.

أهم أقسام الموقع، يمكنك زيارتها من القائمة في الأعلى

  الريادة الأكاديمية والابتكار

Academic Innovation and Entrepreneurship

الفرنسي جين بابتيستيه صاحب مصطلح ( ريادة الأعمال) يقول عن رائد الأعمال انه شخص يستغل الموارد المتاحة ويقوم بتحويلها لفرص (استثمارية) وذلك عن طريق خلق أسواق جديدة بفرص واعدة وخطورة عالية. من خلال هذا التعريف بدأت فكرتي بتوجيه الدفة قليلاً نحو العمل الاكاديمي وتحديداً الابتكار و البحث العلمي. لذلك عندما (اخترعت) مصطلح ريادة الأعمال الأكاديمية فإنني أشير إلى تعريف (محرف) يكون فيه الرائد الأكاديمي هو ذلك الشخص الذي يستغل الموارد المتاحة ويقوم بتحويلها لفرص (مبتكرة) وذلك عن طريق خلق أسئلة جديدة بفرص واعدة . من خلال هذه الفكرة أحاول أن اصل لتصور أشمل للعمل الأكاديمي الحديث بحيث يتعلم المنشغل به أن يفكر بطريقة إبداعية ومختلفة تشابه تلك الطرق التي سلكها رواد الأعمال في البزنس وابدعوا عندما شقوا طريقهم في ريادة الأعمال بعيداً عن الطرق الكلاسيكية التي تعلموها لقرون في معاهد وكليات إدارة الأعمال. أهلا بك في هذا القسم اذا كنت من المهتمين بالإبتكار الأكاديمي والريادة الأكاديمية.

تقويم الأسنان والوجه والفكين!

خلال مسيرة طولها يصل لأكثر من ١٨ سنة تقريباً عشتها مع كرسي الأسنان كطالب طب أسنان في السعودية ثم طبيب اسنان عام وبعد ذلك متدرب في الولايات المتحدة الأمريكية وأخيراً كاستشاري واستاذ جامعي في تخصص تقويم وتجميل الأسنان والوجه والفكين. خلال هذه الفترة الطويلة حاولت ان أفهم ودخلت في تجارب مختلفة كنت فيها الطبيب والمريض مرات عديدة. ولأني اظن انني استطعت أن افهم تجربة المريض وفهمت اكثر تجربة الطبيب، سأقوم في هذا القسم بمشاركة تجربتي من عدة زوايا أهدف من خلالها إيصال رسالة توعوية و تثقيفية لأي مريض يفكر في اجراء علاج تجميلي للأسنان او للشفاه أو لأي شيء في وجهه عموماً .

رسالتي باختصار هي (وجهك ثمين…لا تسمح لأي شخص أن يعبث به)!

المقهى Le Café

هنا أكون بعيداً عن التخصص، وستجد الكثير عني وعن حياتي. ستجد موضوعات متفرقة ومستويات مختلفة من الطرح…تستطيع أن تتخيل ما تجده هنا كمقهى شعبي من المقاهي التي وصفها نجيب محفوظ في رواياته، على طاولة ما ستجد حوار جاد عن الاقتصاد، وعلى طاولة مجاورة تسمع نقاش حاد عن هدف ألغي بداعي التسلل…وهناك في الركن البعيد طاولة يجلس عليها متيم يستمع لأغنية وينتظر غائباً لم يأت…ولن يأت! اهلاً بك في القسم الذي كان يوما ما هو كل المدونة وكان يحمل إسم ( فرقنا)، تغير الإسم وبقي التنوع والدهشة!